مددت الفنانة ميريام فارس مدة وصلتها الغنائية من الساعة والنصف إلى الساعتين والنصف أمام الآلاف من الجمهور الجزائري، بعد ان هتف ” الشعب يريد بقاء ميريام”، بحسب ما ورد في البيان الصادر عن مكتب الفنانة.
وحضر الجمهور من مختلف الولايات الجرائرية المحيطة للقاء ميريام على المسرح الجديد في مدينة تيمقاد.
وأضاف البيان أنه كان من المفترض أن يبث هذا الحفل المصوّر لاحقا على التلفزيون الجزائري ولكن أجواء الحفل الهستيري من قبل الجمهور مع آداء ميريام على المسرح دفع المسؤولين المعنيين بإعطاء الأوامر بنقل هذا
الحفل مباشر على التلفزيون الجزائري.
وتابع البيان:” كذلك كان الحفل في اليوم التالي على مسرح كازيف في العاصمة الجزائرية حيث غنّت ميريام الراحلة وردة الجزائرية وأبكت الآلاف على وقع أغنية “في يوم وليلة”.”
وختم البيان بأن حفلات ميريام فارس كانت الأكثر جماهرية على هذين المدرّجين، بشهادة المسؤولين في وزارة الثقافة، حيث قاموا بتقديم درع تكريمي لها وبدورها شكرتهم ميريام على التنظيم المحترف وعلى المواكبة الأمنية التي
رافقتها والأمن الذي طوّق المناطق التي زارتها مستخدمة طائراتهم الخاصة.
[portfolio_slideshow]
Comments are closed.