
في مجتمع مختلط , بيجمع ما بين اراء و وجهات نظر كتير مختلفه , هنكلم عن الجواز باشكاله الكتيره المتعددة , سواء شرعي , عرفي , مدني , مسيار او متعه , و مش محتاجين نكلم عن “جواز المصلحه ” لانه اي ان كان نوع العقد , فهو معروف للطرفين , او على الاقل طرف واحد
السؤال: ما هي شروط صحة الزواج الشرعي؟!
فالايجاب هو ما صدر أولا من أحد العاقدين تعبيرا عن إرادته في ايجاد الارتباط وإنشائه والقبول هو ما صدر ثانيا من الآخر للدلالة علي موافقته ورضاه بما أوجبه الأول وقد يكون الموجب اي الباديء هو الزوج او وكيله او وليه والمقابل هو الزوجة او وكيلها اووليها وقد يكون العكس ولابد أن يكون الايجاب والقبول بلفظين علي صورة الفعل الماضي مثل زوجتك موكلتي فيقول الآخر قبلت وان يكون الإيجاب بلفظ مشتق من الزواج او النكاح او مشتق بما يدل علي تمليك العين في الحال مثل الهبة والتمليك والبيع وان يكون القبول بأي لفظ يدل علي الموافقة والرضا مثل قبلت ورضيت ووافقت.
يعني من الاخر عقد موثق , اتنين شهود و الف مبروك بقيتى حلاله , مش لازم فرح او كتب كتاب ,يا حبذا لو اهلك عرفوا , بس لو ظروفك متسمحش, انتي قدام ربنا و الحكومه ماشيه فى السليم , ليكى حقوق و عليكي واجبات انتى اكيد عارفاها
الزواج المدني
, يتماشي مع مبدأ حرية الاختيار وحرية العقيدة وحقوق الإنسان ، ولكن لا يستطيع أن يجبر الكنيسة في هذه الحالة أو الجامع على أداء مراسم دينية له, ينفع كبديل عن الجواز الشرعى , بس في حالات خاصه جدآ, زى الزواج من اجانب او من ديانات اخرى.
ثالثآ الزواج العرفى :
اولا هذا ليس زواجا في الحقيقة لأنه لم يشتمل على أركان الزواج وشروطه ,معظم حالات الزواج العرفي تتم في الخفاء بلا إشهار أو , إعلان، ويكتب عقد الزواج على ورق بخط اليد, مجرد غطاء شرعي لإقامة علاقةبين طرفي العقد , هذا الزواج يكون سببا في ضياع حق ,المرأة,لانك عمرك ما هتعرفى تثبتى انك مراته ولا ان هو مسئول عنك , او حتى ان ولادك دول منه , لا يعتبر زواج فى اى شرع او قانون , الشرعى مفيش احسن منه , لو ظروفك مش سامحه مش لازم اشهار , المهم انه يبقى حلال و حقك معروف.
أن يعقد الرجل زواجه على امرأة عقدًا شرعيّاً مستوفي الأركان والشروط ، لكن تتنازل فيه المرأة عن بعض حقوقها كالسكن أو النفقة أو المبيت .
2. احتياج بعض النساء للبقاء في بيوت أهاليهن إما لكونها الراعية الوحيدة لبعض أهلها ، أو لكونها مصابة بإعاقة ولا يرغب أهلها بتحميل زوجها ما لا يطيق ، ويبقى على اتصال معها دون ملل أو تكلف ، أو لكونها عندها أولاد ، ولا تستطيع الانتقال بهم إلى بيت زوجها ونحو ذلك من الأسباب .
3. رغبة بعض الرجال من المتزوجين في إعفاف بعض النساء لحاجتهن لذلك ، أو لحاجته للتنوع والمتعة المباحة ، دون أن يؤثر ذلك على بيته الأول وأولاده .
4. رغبة الزوج أحياناً في عدم إظهار زواجه الثاني أمام زوجته الأولى لخشيته مما يترتب على ذلك من فساد العشرة بينهما
5. كثرة سفر الرجل إلى بلد معين ومكثه فيه لمدد متطاولة ، ولا شك أن بقاءه فيه مع زوجة أحفظ لنفسه من عدمه .
Comments are closed.